كأن إمرأة في دمي
ترمم ما تبقى من غيومٍ
لتكمل صيفها العاري
في إنكسارالهديل ِعلى الهديلِ
فلأيِّ مدينة سوف أنتمي
ولا برق لي
لأشهر جملتي في وجه مصدرها
المبدع الرائع ( العمري )
تراكب للأضداد في روح تائهة ...شفافة .....
في خفقة قلب يتشظى ....
يتشظى حروفاً وانكسارات ليرسم نصاً صادقاً مبدعاً ...
أسعدت بالرحيل والترحال معه
مع فائق تقديري واحترامي