خربشات الثقافية
مفهوم العلم  Eniie10

خربشات الثقافية
مفهوم العلم  Eniie10

خربشات الثقافية
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


 
Kharbashatnetالبوابةالرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخولتسجيل دخول الأعضاء

 

 مفهوم العلم

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
خالد علي
مشرف
مشرف
خالد علي


ذكر
المواضيع والمشاركات : 934
الجنسية : عراقي
العمل/الترفيه : متقاعد//ماستر علوم
تاريخ التسجيل : 30/07/2010

مفهوم العلم  Empty
مُساهمةموضوع: مفهوم العلم    مفهوم العلم  Uhh104/12/2010, 2:32 pm

[size=24]




[b]مفهوم العلم ..


موضوع مهم واساسي للمعرفة .. وجدت من الاهم نقله للطلاع ......


السلام
عليكم و رحمة الله و بركاته


هل تعرف ماالمقصود بمفهوم العلم؟لقد مر مفهوم العلمبسلسلة من التطورات عبر العصور، فكلمة علم كانت تعني في العصور الوسطى المعارف منحقائق وقوانين ونظريات والتي تتصل بكافة فروع المعرفة التي عرفتها البشرية حتى ذلكالوقت، ومع بداية القرن العشرين ازداد حجم المعرفة العلمية والتطبيقات التكنولوجيةازديادا كبيرا، الأمر الذي وجه الأنظار إلى دراسة الكيفية التي تم عن طريقها حدوثهذا الازدياد المعرفي، وجعل المتخصصين يتساءلون عن الأسلوب أو الطريقة التي مكنت منالتوصل إلى هذا الكم الهائل من المعارف


بناء على ما سبق فقد تعددت التعاريف للعلم وأصبحتهذه التعاريف تعكس اختلاف النظرة إلى طبيعة العلم حتى بين العلماء أنفسهم، فهناك منيؤكد الجانب المعرفي وينظر إلى العلم على أنه نظام من المعرفة العلمية المنظمة،وهناك البعض الآخر الذي يؤكد الجانب المنهجي وينظر إلى العلم على أنه طريقة للتفكيروالبحث من أجل التوصل إلى هذه المعرفة وتنميتها، وهناك فريق ثالث لا يفصل بين هذينالجانبين وينظر إلى العلم على أنه بناء معرفي وطريقة للتفكير والبحث في نفس الوقت

[b]وسوف نستعرض فيما يلي وجهات النظر المختلفة حول
طبيعة العلم

أولا : النظرة إلى العلم
كبناء معرفيينظر البعض إلى العلم على أنهالبناء المعرفي الذي يضم في نظام معين مجموعة المعلومات(الحقائق، المفاهيم،القوانين، النظريات، التعميمات) التي استطاع العلماء التوصل إليها واكتشافها فيميادين معينة مثل الكيمياء والفيزياء والأحياء وعلم الأرض، وعلم الفضاء ...الخ،وإدراكنا للعلم على أنه يتكون من جانب المعلومات فقط يؤثر على تدريسنا للعلوم فيصبحالهدف الرئيسي من تدريس العلوم هو تزويد الطلاب بالمعلومات المختلفة التي يتكونمنها العلم، ومثل هذه النظرة إلى العلم كمحتوى معرفي فقط تؤثر في مفهومنا للمناهج،إذ إن المناهج وفقا لهذه النظرة تكون قاصرة فقط على المعلومات العلمية التي يتعينعلى الطلاب دراستها في الصفوف المختلفة وتهمل جانبا مهما وهو الجانب السلوكي، ويمثلهذا الجانب في النشاط الفكري القائم على التفكير السليم والخيال والمهارات واتجاهاتالتفكير العلمي وحل المشكلات، والنظرة للعلم على أنه هيكل من المعلومات تؤثر في طرقالتدريس التي يستخدمها المعلم، واعتمد في التدريس على التلقين والحفظ، وأصبح المعلمهو العنصر الإيجابي في العملية التعليمية بينما تضاءل دور الطالب فيأثنائها.كذلك ترتب على الآخذ بهذه النظرة للعلم أنأصبح اعتماد المعلم والطالب في عمليتي التعليم والتعلم منصبّا على الكتاب المدرسيدون الاستعانة بالمصادر المختلفة والوسائل التعليمية المتعددة. والنظرة أيضا للعلمعلى أنه هيكل من المعلومات تؤثر في أساليب التقويم، إذ ينظر للتقويم في هذه الحالةعلى أنه وسيلة لمعرفة مدى تحصيل الطلاب من المعلومات ويقيس قدرتهم على الحفظوالتذكر فقط

[b]ثانيا : النظرة للعلم كطريقة
للبحث والتفكيرينظر البعض الآخر إلى أنالعلم طريقة للبحث والتفكير استخدمها العلماء في الكشف عن الكثير من الحقائقوالمعلومات وفي تفسير الظواهر المحيطة بنا. ويطلق على هذه الطريقة اسم الطريقةالعلمية وهي توصف في مجموعة من الخطوات يمكن تلخيصها كالآتي

[b]أ
- الشعور بمشكلة معينةوتحديدها

[b]ب - جمع الملاحظات والبيانات المرتبطة
بالمشكلة

[b]ج
- تكوين الفروض المناسبة
[b]
[b]د
- اختيار أنسب هذه الفروض والتحقق منصحته

[b]هـ
- تحليل النتائجوتفسيرها

[b]و
- الوصول إلى نتيجة معينة أو حل معين للمشكلة

[b]ز
- تطبيق الحل في مواقف جديدة

[b]ويرتبط بكل خطوة من هذه الخطوات مجموعة من
المهارات والاتجاهات العقلية لها أهميتها في توجيه سلوك الفرد في استخدامه للطريقةالعلمية في حل المشكلات.والأخذ بهذه النظرة للعلمكطريقة للبحث والتفكير يتطلب الاهتمام عند تدريس العلوم بتنمية الكثير من المهاراتلدى الطلاب وإعطاء أهمية أقل للمعرفة المنظمة التي أسفر عنها العلم

[b]ثالثا : النظرة إلى العلم
كمادة وطريقةإن النظرة الحديثة للعلم تجمعبين الرأيين السابقين، فهي ترى أن العلم بناء من المعرفة العلمية المنظمة المتطورةوطريقة للبحث والتفكير نتوصل عن طريقها إلى هذه المعرفة العلمية وتطبيقاتها العمليةفي حياتنا اليومية
[b]
[b]وهذه النظرة المزدوجة للعلم كمادة وطريقة تؤثر
بلا شك على تدريس العلوم، فهي تؤثر على أهداف تدريس العلوم، حيث أن الهدف لا يكونمنصبا على إكساب الطلاب المعلومات فحسب بل تدريبهم أيضا على الطريقة العلمية فيالتفكير وإكسابهم النواحي السلوكية الأخرى المصاحبة لهذه الطريقة مثل تنمية الميولوالاتجاهات العلمية، وزيادة التقدير للعلم ولدور العلماء في خدمة الإنسانية، وكذلكتؤثر النظرة على مجموعة الموضوعات العلمية التي يدرسها الطالب، فيصبح المنهج مشتملاعلى جميع الخبرات التي تقدمها التربية العلمية إلى الطلاب بهدف تنميتهم في جوانبهم المختلفة

[b]كذلك تؤثر النظرة المزدوجة للعلم على طرق التدريس
فأصبحت طرق التدريس تهتم بإيجابية الطالب ونشاطه ومشاركته في العملية التعليمي،وتهتم بتدريب الطلاب على التعلم بأنفسهم، والتعلم عن طريق الاكتشاف،واستخدام أسلوبحل المشكلات. وانعكست هذه النظرة للعلم على أساليب التقويم، إذ يصبح التقويم أداةلمعرفة مدى ما تحقق من أهداف. ويوجه العلم لخير البشر،وهذه النقطة الأخيرة تؤكد على أن العلم يتضمن بجانب المادة والطريقة؛ قيم

[b]وعليه يمكن اعتبار العلم
: منشط إنساني يهدف إلى دراسة وتفسير الظواهر الطبيعية والكونيةالمختلفة، ومحاولة للتنبؤ بها والتوصل إلى حقائق وقوانين ونظريات يمكن أن تحكم هذهالظواهر وذلك لخير الإنسانية

[b]أهداف
العلم
[b]العلم كمشط إنساني عالمي له أجهزته وأدواته، يسعى
لتحقيق أربعة أهداف هي (الوصف، والتفسير، والتنبؤ، والضبط)وفيما يلي توضيح لكل هدف من هذه الأهداف

[b]أ
- الوصف :يهدف العلم فيما يستهدفه وصف الظواهر الطبيعيةوالبيولوجية المختلفة معتمدا على دقة الملاحظة واستخدام الأجهزة والأدواتالعلمية

[b]ب
- التفسير :يهدف العلم أبعد من مجرد وصف الظواهر المختلفة بليتعداها لمحاولة معرفة أسباب هذه الظواهر؛ وذلك لأن الوصف لظاهرة معينة مهما كان دقيقا لا يؤدي في حد ذاته إلى فهم الظاهرةومعرفة أسبابها. وتحتاج عملية تفسير الظواهر إلى إدراك العلاقات بين الظواهر المرادتفسيرها وبين المتغيرات التي تلازمها أو تسبقها. ولا يقف العلم عند مجرد تفسيرظواهر معينة محددة وإنما يهدف إلى إيجاد تعميمات تفيد في تفسير أكبر عدد ممكن منالظواهر

[b]ج
- التنبؤ :لا يقف العلم عند حد التوصل إلى تعميمات أو تصوراتنظرية معينة لتفسير الأحداث والظواهر وإنما يهدف إلى التنبؤ بما يمكن أن يحدث إذاما طبقنا هذه التعميمات في مواقف جديدة، ولكي تكون التنبؤات مقبولة علميا فإنهينبغي التحقق من صحتها. ولكي نوضح معنى التنبؤ نأخذ مثال ملاحظة العالم مندليفلوجود فجوات معينة في الجدول الدوري وفي ضوء دراسته للعناصر وخواصها وعلاقتهابالترتيب الدوري في هذا الجدول استطاع التنبؤ بوجود عنصر جديد هو عنصر الجرمانيوموغبرها من العناصر، وقد حققت الدراسات والأدلة العلمية صحة ما تنبأ به العالم مندليف

[b]د
- الضبط والتحكم :يهدف العلم إلى جانب التفسير والتنبؤ إلى ضبطأو التحكم في الظروف والعوامل الأساسية التي تسبب حدثا ما لكي تمنع حدوثه أو تجعلهيحدث على صورة معينة. و يرتبط هذا الهدف بالأهدافالسابقة للعلم، فضبط ظاهرة معينة يتوقف على مدى صحة تفسيرها ومعرفة الأسبابالحقيقية المسببة لها وفي الوقت نفسه تزداد قدرتنا على ضبط الظاهرة والتحكم فيهاكلما زادت قدرتنا على التنبؤ بها.والضبط كهدف رئيسيللعلم يزيد من قدرة الإنسان على التحكم في بيئته، كما يشير البعض أن الضبط صفة منصفات التكنولوجيا وتجدر الإشارة إلى أن التكنولوجيا تتناول تنفيذ النظرياتوالقوانين العلمية.ومما تجدر الإشارة إليه أن الأهدافالثلاثة للعلم وهي (الوصف والتفسير والتنبؤ) تسمىبـالعلمالبحت، بينما يسمى الهدف الرابع (الضبط والتحكم) بـالعلم التطبيقي

[b] الخصائص العامة
للعلم

[b]هناك عدة خصائص للعلم ميزه عن غيره من مجالات
المعرفة الأخرى، وفيما يلي عرض لأهم هذه الخصائص

[b]أ
- الحقائق و الأحداث العلمية قابلة للتعديل أوالتغيير

[b]الحقيقة العلمية هي نتاج علمي مجزأ لا يتضمن
التعميم، وتنتج الحقيقة العلمية من الملاحظة المباشرة أو غير المباشرة أو التجريبالعلمي، وهذه الحقائق صادرة ن الإنسان وترتبط بزمان معين وظروف معينة. ولذلك فهيليست بالأشياء المقدسة أو المعصومة من الخطأ، وإنما هي صحيحة في حدود ما يتوفر لهامن البراهين التي تدعمها وتثبت صحتها وقت اكتشافها وفي حدود الظروف والوسائلوالإمكانيات المتوفرة وقتئذ، وبالتالي فهي عرضة للتعديل والتغيير وفقا لتطور وسائلالبحث وأدواته. وهذه الخاصية الدينامكية للعلم؛ ينبغي أن يدركها معلمو العلوم، ويجبأن تنعكس على سلوكهم التعليمي وممارساتهم العلمية في تدريس العلوم

[b]ب
- العلم يصحح نفسه بنفسه

[b]تجدد المعرفة العلمية نفسها وتنمو وتتطور
باستمرار، وإذا نظرنا مثلا إلى الحقائق والمعلومات التي توصل إليها العلم الحديث عنموضوعات معينة كمفهوم الخلية ووظائفها والوراثة والمادة الوراثية DNA وتركيبها والكون ونظامه لوجدنا أنها عدّلت وصححت الكثير من هذه الحقائقوالنظريات التي كانت في وقت من الأوقات صحيحة ومعمل بها.والمعلم لا ينبذ الحقائق والنظريات القديمة و لا يعدل فيها ويصححها إلا بعدالتأكد من أنها غير صحيحة أو قاصرة عن التفسير الصحيح للأشياء والظواهر المرتبطةبها.وهو بنفس هذه النظرة يخضع أفكاره وحقائقه ونظرياته الجديدة للتحقق وبذلك يجددالعلم نفسه وينمو ويتطور باستمرار

[b]ج
- العلم تراكميالبناء

[b]]العلم معرفة تراكمية البناء، بمعنى أن العلماء في
نشاطهم العلمي لا يبدأون من نقطة الصفر في كل مرة يدرسون فيها ظاهرة معينة بليبدأون من حيث انتهى الذين سبقوهم من العلماء. وهذه المعرفة تنمو أفقيا فتحلالمعرفة العلمية الجديدة بناء على الأدلة والبراهين العلمية محل القديمة، ولكن هذالا يعني أن العلم يتقدم وينمو بثبات مستمر بدون صعوبات، فتاريخ الاكتشافات العلميةيدل على أنه رغم أن هذه الاكتشافات اعتمدت على المعرفة العلمية السابقة واستفادةمنها، إلا أن الطريق هذه الاكتشافات لم يكن بالشيء اليسير. ويجب في تدريسنا للعلومأن نشير إلى أن المعرفة السابقة ضرورية لتعلم المعرفة العلمية الجديدة أواللاحقة

[b]د
- يتصف العلمبالشمولية والتعميم

[b][b]إذا كانت تجارب العلماء وأبحثهم تكون على جزئية
ما، وتختص النتائج بهذه الجزئية، فإنها تعمم لتشمل كل ميدان هذه الجزئية فهذا مندلمؤسس علم الوراثة، بدأ بحوثه وتجاربه على نبات البازلاء. إلا أن نتائج بحوثهوقوانينه بوجه عام عممت، أي أصبحت ذات طابع أعم لتشمل الكائنات الحية جميعها بمافيها الإنسان، وكذلك في قوانين الجاذبية وقوانين الغازات وغيرها. وهكذا تتحول نتائجالبحوث والدراسات العلمية الجزئية إلى معرفة علمية لها صفة الشمولوالتعميم

[b]هـ
- العلم نشاطإنساني عالمي

[b]المعرفة العلمية هي نتاج البحث العلمي وهي نتاج
إنساني لا تخص مكتشفها فقط، بل بمجرد نشرها تصبح ملكا للجميع تتجاوز الحدودالجغرافية أو السياسية، مثل قوانين نيوتن للحركة وغيرها من الاكتشافات وينبغي علىمعلمي العلوم مساعدة الطلاب لتقدير جهود العلماء السابقين والمعاصرين الذين أسهمواويسهمون في تقدم العلم

[b]و
- العلم يتصف بالدقة والتجريدوالموضوعية

[b]يمتاز العلم بموضوعيته ودقته، فالعالم يسعى إلى
تحديد المشكلة موضوع البحث أولا ثم يحدد أسئلته التي يحاول الإجابة عنها ثم يجمعمعلومات من خلال أدوات بحثية صادقة، ثم يحلل معلوماته ويتوصل إلى النتائج بعيدا عنالذاتية، لذلك يجب على معلمي العلوم مساعدة الطلاب لاكتساب اتجاهات علمية إيجابيةكالموضوعية والدقة والتأني في إصدار الأحكام ... إلى غير ذلك

[b]ز
- العلم له أدواتهالخاصة

[b]الأداة هي الوسيلة التي يستخدمها الباحث في جمع
المعلومات أو قياسها، فلا يصح وضع اليد على جبين المريض لنقيس درجة حرارة جسمه، بلينبغي أن يكون هناك مقياس للحرارة (ترمومتر) لقياس الارتفاع في درجة حرارة جسمالمريض. وكذلك عندما نود إيجاد كتلة جسم ما، أو طوله، فينبغي أن تقاس هذه الكمياتبدقة بواسطة أدوات ومقاييس محددة. ومن هنا تقوم الأدوات والمقاييس بدور أساسي فيجمع المعلومات العلمية الدقيقة التي تضاف إلى نتاج المعرفةالعلمية

ح
- العلم يؤثر فيالمجتمع ويتأثر به

[b]ارتبط العلم منذ نشأته بحياة الإنسان، وكان له
دور كبير في مساعدته على الإجابة عن الكثير من تساؤلاته، وفي محاولة تفسير الظواهرالتي حوله، وفي حل مشكلاته والسيطرة على بيئته، وآثار العلم مختلفة ومتعددة ما بينآثار مادية واجتماعية. وكما أن العلم يؤثر في المجتمع فإنه يتأثر به، فالمجتمعيستطيع أن يؤثر في العلم ويعمل على تطويره وذلك عن طريق تشجيع العلماء والاهتمامبمراكز البحوث وتوفير إمكانات البحث، وعقد المؤتمرات والندوات العلمية التي لهاعلاقة مباشرة بمشكلات المجتمع وأحداثه، فالعلم إذن يؤثر في المجتمع ويغير من طرقالحياة فيه كما أنه يتأثر بالمجتمع والظروف المحيطة به.وتدريس العلوم يجب أن يساعد الطلاب على إدراك العلاقة بين العلم والمجتمع؛وذلك عن طريق الربط بين المعلومات العلمية التي يدرسها الطلاب والظروف والمشكلاتالبيئية والاجتماعية التي تحيط بهم
تهاني الحسن

وتقبلوا تحيات ابو الوليد

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
مفهوم العلم
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
خربشات الثقافية :: خربشــــــــــــات ع الماشي :: خربشـــــــــــــــــــــات علمية-
انتقل الى: