حبيبى فقد شعرت حالى يناجيك.
وسارع اليك يحاكيك لحظات
قد اوحيا الزمان بها .
ليرسلها لك انغام والحان .
تعزف وتتغنى بوصفك حبيبى .
وعندما نادت بك وسمعتها.
علمت ان ما بك ليس بجمالا .
لما هو تراة وتحسة بى
فقد غاب الزمان فى غفوة .
تيقنت بها انك تسكن الوجود فى نظرة
حالمة تبعث لك بعينياى حتى تعيشها وتحلمها .
كما لو انها لم توصف بعد بحلما حتى ان لم تتذكرة