امرأة النزوة كما رجل النزوة , يلتقيان أو لايلتقيان حقيقة , ولكن ربما مجازا كان لقاءهما ,, ويكون العامل المشترك لهذه النزوة , هو بلوغ أسرار النشوة ,, التي تصب في منحنيات الشهوة ,, وما أكثر شهوات المرء , لوْ ترك لها سبيل اللهو طليقا لاقيد له ,
النص الشعري حمل موسيقاه الداخلية , وعبر أذن الرصد خيفة كيد موسى المختبئة , في جب عبائته , مبشرة بما يعتمل فيها من الألق والوحي معا