حينما يترنم الحرف يبدو بريئاً
تعصف به الأمانيْ والأحلام ,, ويسافر بنا في متاهات الغيب .
يصفعنا من حيث ندري , ولكننا لانحرك ساكناً .. هذا الحرف الشتيت يتجمع في داخلنا , ثم يعلن براءته من الرزيف الذي يحتوينا
نضاجع الموائد في لذة تشتهينا , ولكن من لنا عند حلول الأسى إلا مشاعر تتفلت منا هنا وهناك ..
أحسنت أيتها الأديبةالكريمة البتول العلوي , فقد تألقت حرفاً وأبدعت وصفاً ,, وصورت حالة , بنص جميل يتمتع بالضوع في نهار جميل ,, شكرا لك ودمت بود