هُدى شِئتِ ما شاءَتْ يراعيْ وإنَّنيْ ** لأستاذنا أهفوْ إليه وأرْغبُ // فقد دلَّ هذا الحُبُّ عنْ شكْرِ عارفِ ** لأستاذهِ الممْدوْح والرَّوْضُ أخْصبُ // محمدُ ساجلْت اليراع بهدْيهِ ** هدىً إنَّها في النظم للفن أقربُ // حسدْتكما لمَّا تداعتْ مشاعريْ ** وكنتُ أودُّ الشَّوْطَ عنْديْ فأكْتبُ // ستأتيْ بُعيْدَ الآنَ آياتُ راغبٍ ** قريباً أمنِّيْها الوصال , وأخْطبُ +++