نار في الغابة

لنص بديع يسير وفق منظومة الشعر العربي العموديْ الملتزم قافية الراء , بورن البحر المتدارك (( الخبب)) فعلن فعلن فعلن فعلن ,, غير أن النص شابه عيوب ثلاثة : أولها عندما استخدم همزة القطع في الشطر الأول من البيت الأول ( في الغابة إشتعلت نارا ,, ) فلو وصلها انزحف البيت , وبإمكانه استبدالها بما يناسب المقام... الثانيْ عند استخدامه كلمة ( الأزعرْ ) وهي لهجة دارجة وليست عربية ... الثالث عندما قال ( نيران ليست يخمدها ) والصواب ليس يخمدها , فإن فعل انزحف البيت , وإن تركها عاب اللغة العربية , ولا ضرورة شعرية هنا , وهذا النقد من أجل نص شعري مختلف , وقوي متين , لارتوش فيه , شكرا للشاعر ألقه وحرف إبداعة ,, ومزيدا من القراءات الشعرية والنصوص ,, ولك كل الود

شكرا للأستاذ الشاعر محمد الوزير على نقده البناء لقصديتي وهذا فعلا ما أبحث عنه في منتديات الشعر
أكرر شكري أستاذي الفاضل

نص شعريْ يضاهيْ مايتناوله الشاعر أحمد مطر , بنغم إيقاعيْ أندلسيْ من مشارب أوزان البحر المتدارك, وتضمن الوصف ثورة شعرية غابت فيه الحبيبة التقليدية إلا لمما , وحل محلها الحب الأكبر للوطن ومعاناته, شكرا لك أخي الشاعر الكريم حسام غنام , ودمت متألقاً في فضاءات الحرف الجميل , مع كل الود

شكراً وارف الظلال , فالق النهار , شاطر الجمال , كنبع الشهد والزلال, شكرٌ يمتد من أرض السعيدة سام اليمن إلى الأرض العربية العطشى , مشرقاً ومغرباً ,, وإلى بلاد الرافدين نخصها ونأمل رفع معاناتها , أيتها الشاعرة الكريمة الدكتورة دجلة السماويْ , فقد أحسنت الظن بنا , وشرفت المقام , وأعطيت الإبداع تاجا مرصعا من الدر المنثور , دمت بود

يتوهج الشوق تحاصرنا نيرانه من كل الجهات ..يفضح معالمنا ..يجبرنا على البوح بأسرارنا..سلم حرفك

خالص ودي ودي وتقديري أستاذة دعد