نص شعري إبداعي يناجي الوطن , ويتأوه له , ويبكي عليه ,, فما عاد بمستطاع الحب أن ينقذه من براثن الآهات والألم ,, وهي حالة سادت الوالهين به , الواففين على أبواب الأمل , يرتجون كرامته وعزته , ولكن كيف , والعابثون ماتركوه سليما , ولا رعوه حق رعايته , = ويبقى أن نشد على يد الشاعرة الكريمة خديجة العلاَّم , وبوحها الرقيق المتألم , في زمن اللامنتميْ , وعصر اللاوعي , في غيابات الهروب,, شكرالك ولك كل الود