اناي يبحث عن مأوى قبل ان نفترق كنا متلاصقين في بوتقة عمر محدده الحواف اكفكفه ويكفكني دون جدال في الانا والاناي وحتى الهو الذي لايعرف الا الالتصاق بانا واناي متفرج لوحش البكارة .. وهو يدور في مضمار السباق عند الطلعه الاولى..ويرفرف الاناي لسيقان عاريه من الملاوي تعرفها عندشلالات البدء في فكتوريا يوما ..والاناي مع هو يسيل لعابهما في وحشة العزلة والحوار .. فلا الكاف تلتصق بالنون .. والنون ياخذ الفه والراء وفرويد ويعترف عند هاءه ويكر واوه وووووووووووووو ي ..لتقرب عجله الاسعاف والمشفى ..يغدو سمكة ميته يفوح برائحته المعهوده..اتركه على سرير الافلاس واتبختر عند صبايا الرصيف ..لارى الاناي واترك هو هناك الهاتف وممرضه المشفى اجبروه على المغادره لا نغع فيه ..كل الحبوب الزرقاء نفذت واصيبت هي بداء الفقاقيع من طول رقودها على الظهر .... سادعو له بالامل عند باب الدير واعترف عند لابونا اني سبب اغتيال هو ..كونه بدون ركائز للمعوقين.. سبقى انا والاناي وازف بشرى كاذبه عسى ان ينبت القصب
.............................................................