خلى النص من التفعيلة والقافية , وتعامل مع الموسيقى والبديع من الوصف في حركة حرة تصوغ الجمل بانسياب وعذوبة , ولو أمطرت السماء فارسا , لرغبنا إليها أن تنزل معه خيله الذي يمتطيه, غير أني التفت إلى القصد منه , فإذا به فارس الحرف واليراعْ . فهاك شاعرتنا مدي الشراعْ ,, شكرا للقلم وما أبدعْ , وللنص وما أروعْ , بأنفاس الشاعرة الكريمة رشيدة بورزيكيْ , التي لها منا كل الود