فلتنبعثيْ ولتبعثيْ من جديد , ونحن معك نجدد عودتنا الى الجذور بحثا في مفازات عشتار ومسارح تدمر , وقصور غمدان من سباء اليقين , أة أيها العراق الداميْ , والشام الذي تحوكة خفافيش الظلام ,, واليمن الذي يحاول الخروج من عنق الزجاجة بسلام , هكذا أيتها الشاعرة الكريمة رشيدة بورزيكيْ صرخ الحرف شاجبا كا مؤامرة , وسوف تعود الحياة كما يريدها الأنبياء والفلاسفة ,, شكرا ودمت متألقة , وكل كل الود