سؤال
تكاد الاسئلة تسطرني
مثلما تسطر السماء نجومها
أخٌ ينامُ في وسادتي
وأبٌ يفطر من أجزاء روحي المهمشة
وأختٌ تعض بقايا اسناني المنسية
لتقايض أزمنة العالم الزائل
وأمٌ تشم رائحة بخاري
وأنا احارب عقلي في صراع معه
*************************
كان السؤال ينحر فكري
حينما جاءت اقلامي تسطره
كان قد اجاب على سؤاله
*****************************
في غرفتي اصوات الصوت تصمت
والباء يقضم كتبي
فالصور قد اصابها الغبار
والكتب كانت تعلو وتعلو
وصورتي كانت عصافير الشعر
تدور حولها لتقدسها
*******************************
هكذا كانت بدايتي مع السؤال
ان ابني بيتا من الماء
ان اعطي قلمي لأبي
انا احرق روحي لأخي
لانه ربي!!
او صديقي!
لكنه اخي واخي
********************************
منذ ولادتي فاجأني البرق
حينما انزوى تحت لحيتي
ليمطرني وابلاً عتيقا
وسألته لم يجعلني ان....
لكن سؤالي كان هل نحن عراقيون؟
- المرفقات
- 61420_417678088293967_1679273860_n.jpg
- لا تتوفر على صلاحيات كافية لتحميل هذه المرفقات.
- (42 Ko) عدد مرات التنزيل 0
- 61420_417678088293967_1679273860_n.jpg
- لا تتوفر على صلاحيات كافية لتحميل هذه المرفقات.
- (42 Ko) عدد مرات التنزيل 0